بقلم د/حنان اسماعيل حضورك سيدى ليس كحضور كل الناس فهو أشبه بليلة عيد أو قداس تختلط فيه مشاعرى من حب واحساس وأرانى مبتهلة فرحى وزالت وساوس الخناس فقد كانت الظنون تموجنى ان كنت متذكر أم ناس حتى ملابسى قد تعطرت محتفية بهذا العرس وتراه أطيب الأعراس وازدانت مجوهراتى وتلألأت بين ذهب وألماس حبك ياسيدى يملؤه الدفء والاخلاص ما أطيبك حاضرا وغائبا ولحبك ولودك أقدم دوما كل يوم التماس